بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يا شباب وبنات
قصة الشاب المواطن مع 3 بنات !
قصه متوقعه.. تحدث في أي وقت وأي مكان ومن غير سابق إنذار
إنسان عادي مثل باقي الناس اسمه حميد .
صاحبنا حميد في يوم من الأيام اختربت سيارته, وماكان جدامه إلى انه يستخدم سيارة التاكسي, الي راعيه مسافر, و إلي هو كفيله.
يعني عشان يقضي مشاوير .
في الطرف الثاني كانت هناك بنت آيه في الجمال, وقمة في
. حصة كانت معزومه على عرس صديقتها فراحت هي وأختها مريم. وبنت خالتهم منى .
ركبوا السيارة مع السائق وهم في نص الطريج اختربت سيارتهم, وقفوا في الشارع, والسائق أيحاول يتفلسف ويصلح السيارة ولكن مافي فايدة لازم أتروح عند الميكانيكي .
وفي نفس الوقت صاحبنا حميد كان نازل البنك, يسحب من ماكينة السحب الآلي, وهو راكب التاكسي, إلا بثلاث بنات يفتحون باب التاكسي ويركبون .
مريم : رفيق سير قاعة الأعراس الفلانيه .
حميد مستغرب وحاير ويكلم نفسه شو اسوي شو هالورطه
والله فشله, صرنا رفيق بعد, يالله مشي .
حميد : زين ماما .
مريم : وهي محرجه أنا مب أمك .
حصة : اسكتي هايل الهنود جي رمستهم .
المهم حميد وداهم المكان المطلوب وهو طول الوقت عايش بجو غريب يتخيل نفسه لو كان سائق تاكسي ويقول الله يعينكم يالهنود.
حميد..وصلهم المكان المطلوب وقبل نزولهم من التاكسي أعطوه عشرة دراهم.
صاحبنا خذ العشرة وهو مسكين مب عارف شو ايسوي لازم يأخذ الفلوس حاله مثل باقي التكاسي ، وهم نازلين .
منى : رفيق جيب الباقي.
حميد : وهو في حالة ارتباك.. كم يبغي ماما .
منى :هات خمس شو أول مره أتوصل ناس!؟
حصة : منى انزين اشوي اشوي على الريال.
نزلوا البنات اشوي بعيد عن القاعة عشان محد أيشوفهم نازلين من تاكسي .
وراح صاحبنا وهو يضحك من الموقف ويقول منو يصدق هالسالفه
في القاعة بعد ماقعدو في أحد الطاولات .
حصة: منى وين موبايلي .
منى : مب عندي.
حصة: مريم موبايلي عندج.
مريم : لا يمكن نسيتيه في البيت.
حصة : لا كان عندي في التاكسي.
منى : عيل طاح عنج في التاكسي.
حصة : مريم , منى, حد فيكم يتصل على موبايلي يمكن أيرد عليكم راعي التاكسي .
اتصلت مريم كم مره محد رد وجربت منى بعد محد رد .
حميد في التاكسي وما يدري انه شي موبايل على الكرسي و كان على الهزاز .
حميد راح المصبغة ايب ملابسه ولما وصل المصبغه.. الهندي كان ايحط الملابس في الكرسي اللي ورا ، جان أيقول أرباب في موبايل مني
صاحبنا شل الموبايل ، قال أكيد هذا مال حد من البنات اللي ركبو وياي أنا ناقص طول لسانهم ؟! شاف الموبايل مفول من المس كول ، قال لزم بيتصلون أيدورونه ، حط الموبايل على حضنه وهو يسوق ، وبعد اشوي اهتز الموبايل ...
حميد: الوووو
مريم : الوو رفيق وين انته جيب موبايل مال انا
حميد : ماما أنا معلوم أنتي.. أنتي حرمه مال شاديه
مريم : مالت عليك.. هيه مال شاديه. تعال عقب ساعة, وجيب موبايل, وودنا البيت بعد.
حميد: زين ماما واحد ساعة بعد.
مريم: أنا مب أمك.. يالله لا تنسى
حميد : ايكلم نفسه شو هاالورطه اللي أنا فيها.. أنا أهلي مايبهم من الأعراس,, وصدعت الأعراس,, أنحكم علي ايب بنات الناس وتهزأ .
بعد ساعة سار حميد نفس المكان,, ويو البنات الثلاث جان يدقلهم هرن وهو منزل راسه عشان محد ينتبه حق ملامحه ، جان يركبون
التاكسي .
منى : فضحتنا ادقق هرنات.. كل العالم شافونا ونحن نركب الروزرايز مالك ؟!
مريم : شفتوا العروس؟؟ وايد أحلا من المعرس.. هو شكله اقصر منها .
حصة : يالله الله يوفقهم مادام ايحبون بعض بيعيشون مرتاحين.
منى: شو هالاكل.. لاعت جبدي.. مادري من وين مسوينه
بنمر مطعم ناكل شي أنا يوعانه.
مريم: هيه والله حتى أنا .
حصة : بس بناخذ سندويجات بسرعة عشان مانتأخر ورانا محاضره.. أمي بتهزئنا على التأخير.
مريم : عيل بنسير هوت برغر, على طريجنا.
منى : رفيق سير هوت برغر.
حميد: زين ماما
مريم : منى. هذا ولد منو؟؟ ولدي ولا ولدج؟؟
منى : ولد أي حد يركب وياه .
حميد وهو يكلم نفسه: اطنزوا ترا هندي استويت. لزم اتحمل
وصلوا الجماعة الهوت برغر وكل وحده طلبت اللي تباه
حصة: رفيق.. يبغي ياكل شي؟؟
حميد : لا ماما أنا الحين سوي أكل.
مريم: هذا مال همبورغر.. هذا مال كيما وبراتا
المهم الجماعة خذو طلباتهم وراحو البيت
وهم في الطريج البيت رن موبايل حميد ، حميد شاف التليفون مكتوب البيت قال في نفسه هاي الوالدة "اتصلتي في وقتج يا أمي"
حميد: الووووووووو
أم حميد: وينك
والبنات طبعآ في التاكسي ويسمعون الحوار اللي بيدور
حميد: والله شو اقولج يامي
أم حميد: خير أبويه شو بلاك
وقال السالفة حق أمه بالتفصيل وباللهجة المحلية
البنات من سمعوا الرمسه اتغشوا وسكتوا وتموا مثل
الأصنام ولا همس !!! ،المهم نزلهم حميد وهم نازلين
حميد : هاي الخمس دراهم مالكم أنا مب راعي تاكسي خذوها
نزلوا البنات وهم في حالة اندهاش !!!!؟؟
دخلوا البيت وراحوا الغرفه وكل وحده اتشوف الثانية ومب عارفة شو اتقول ..
حصة : معقولة اللي صار
منى : اسكتو عني أنا روحي متفشله لين الحين
مريم : أنا شو أقول.. أنا اكثر وحده هزأته ..
حصة : بصوت عالي الحقو ... نسيت موبايلي مرة ثانيه في التاكسي
مريم: شوووووووووووو ؟؟
السلام عليكم يا شباب وبنات
قصة الشاب المواطن مع 3 بنات !
قصه متوقعه.. تحدث في أي وقت وأي مكان ومن غير سابق إنذار
إنسان عادي مثل باقي الناس اسمه حميد .
صاحبنا حميد في يوم من الأيام اختربت سيارته, وماكان جدامه إلى انه يستخدم سيارة التاكسي, الي راعيه مسافر, و إلي هو كفيله.
يعني عشان يقضي مشاوير .
في الطرف الثاني كانت هناك بنت آيه في الجمال, وقمة في
. حصة كانت معزومه على عرس صديقتها فراحت هي وأختها مريم. وبنت خالتهم منى .
ركبوا السيارة مع السائق وهم في نص الطريج اختربت سيارتهم, وقفوا في الشارع, والسائق أيحاول يتفلسف ويصلح السيارة ولكن مافي فايدة لازم أتروح عند الميكانيكي .
وفي نفس الوقت صاحبنا حميد كان نازل البنك, يسحب من ماكينة السحب الآلي, وهو راكب التاكسي, إلا بثلاث بنات يفتحون باب التاكسي ويركبون .
مريم : رفيق سير قاعة الأعراس الفلانيه .
حميد مستغرب وحاير ويكلم نفسه شو اسوي شو هالورطه
والله فشله, صرنا رفيق بعد, يالله مشي .
حميد : زين ماما .
مريم : وهي محرجه أنا مب أمك .
حصة : اسكتي هايل الهنود جي رمستهم .
المهم حميد وداهم المكان المطلوب وهو طول الوقت عايش بجو غريب يتخيل نفسه لو كان سائق تاكسي ويقول الله يعينكم يالهنود.
حميد..وصلهم المكان المطلوب وقبل نزولهم من التاكسي أعطوه عشرة دراهم.
صاحبنا خذ العشرة وهو مسكين مب عارف شو ايسوي لازم يأخذ الفلوس حاله مثل باقي التكاسي ، وهم نازلين .
منى : رفيق جيب الباقي.
حميد : وهو في حالة ارتباك.. كم يبغي ماما .
منى :هات خمس شو أول مره أتوصل ناس!؟
حصة : منى انزين اشوي اشوي على الريال.
نزلوا البنات اشوي بعيد عن القاعة عشان محد أيشوفهم نازلين من تاكسي .
وراح صاحبنا وهو يضحك من الموقف ويقول منو يصدق هالسالفه
في القاعة بعد ماقعدو في أحد الطاولات .
حصة: منى وين موبايلي .
منى : مب عندي.
حصة: مريم موبايلي عندج.
مريم : لا يمكن نسيتيه في البيت.
حصة : لا كان عندي في التاكسي.
منى : عيل طاح عنج في التاكسي.
حصة : مريم , منى, حد فيكم يتصل على موبايلي يمكن أيرد عليكم راعي التاكسي .
اتصلت مريم كم مره محد رد وجربت منى بعد محد رد .
حميد في التاكسي وما يدري انه شي موبايل على الكرسي و كان على الهزاز .
حميد راح المصبغة ايب ملابسه ولما وصل المصبغه.. الهندي كان ايحط الملابس في الكرسي اللي ورا ، جان أيقول أرباب في موبايل مني
صاحبنا شل الموبايل ، قال أكيد هذا مال حد من البنات اللي ركبو وياي أنا ناقص طول لسانهم ؟! شاف الموبايل مفول من المس كول ، قال لزم بيتصلون أيدورونه ، حط الموبايل على حضنه وهو يسوق ، وبعد اشوي اهتز الموبايل ...
حميد: الوووو
مريم : الوو رفيق وين انته جيب موبايل مال انا
حميد : ماما أنا معلوم أنتي.. أنتي حرمه مال شاديه
مريم : مالت عليك.. هيه مال شاديه. تعال عقب ساعة, وجيب موبايل, وودنا البيت بعد.
حميد: زين ماما واحد ساعة بعد.
مريم: أنا مب أمك.. يالله لا تنسى
حميد : ايكلم نفسه شو هاالورطه اللي أنا فيها.. أنا أهلي مايبهم من الأعراس,, وصدعت الأعراس,, أنحكم علي ايب بنات الناس وتهزأ .
بعد ساعة سار حميد نفس المكان,, ويو البنات الثلاث جان يدقلهم هرن وهو منزل راسه عشان محد ينتبه حق ملامحه ، جان يركبون
التاكسي .
منى : فضحتنا ادقق هرنات.. كل العالم شافونا ونحن نركب الروزرايز مالك ؟!
مريم : شفتوا العروس؟؟ وايد أحلا من المعرس.. هو شكله اقصر منها .
حصة : يالله الله يوفقهم مادام ايحبون بعض بيعيشون مرتاحين.
منى: شو هالاكل.. لاعت جبدي.. مادري من وين مسوينه
بنمر مطعم ناكل شي أنا يوعانه.
مريم: هيه والله حتى أنا .
حصة : بس بناخذ سندويجات بسرعة عشان مانتأخر ورانا محاضره.. أمي بتهزئنا على التأخير.
مريم : عيل بنسير هوت برغر, على طريجنا.
منى : رفيق سير هوت برغر.
حميد: زين ماما
مريم : منى. هذا ولد منو؟؟ ولدي ولا ولدج؟؟
منى : ولد أي حد يركب وياه .
حميد وهو يكلم نفسه: اطنزوا ترا هندي استويت. لزم اتحمل
وصلوا الجماعة الهوت برغر وكل وحده طلبت اللي تباه
حصة: رفيق.. يبغي ياكل شي؟؟
حميد : لا ماما أنا الحين سوي أكل.
مريم: هذا مال همبورغر.. هذا مال كيما وبراتا
المهم الجماعة خذو طلباتهم وراحو البيت
وهم في الطريج البيت رن موبايل حميد ، حميد شاف التليفون مكتوب البيت قال في نفسه هاي الوالدة "اتصلتي في وقتج يا أمي"
حميد: الووووووووو
أم حميد: وينك
والبنات طبعآ في التاكسي ويسمعون الحوار اللي بيدور
حميد: والله شو اقولج يامي
أم حميد: خير أبويه شو بلاك
وقال السالفة حق أمه بالتفصيل وباللهجة المحلية
البنات من سمعوا الرمسه اتغشوا وسكتوا وتموا مثل
الأصنام ولا همس !!! ،المهم نزلهم حميد وهم نازلين
حميد : هاي الخمس دراهم مالكم أنا مب راعي تاكسي خذوها
نزلوا البنات وهم في حالة اندهاش !!!!؟؟
دخلوا البيت وراحوا الغرفه وكل وحده اتشوف الثانية ومب عارفة شو اتقول ..
حصة : معقولة اللي صار
منى : اسكتو عني أنا روحي متفشله لين الحين
مريم : أنا شو أقول.. أنا اكثر وحده هزأته ..
حصة : بصوت عالي الحقو ... نسيت موبايلي مرة ثانيه في التاكسي
مريم: شوووووووووووو ؟؟
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:09 am من طرف مفاهيم الخجل
» دخلت النت داعيه وخرجت عاشقه ....
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:06 am من طرف مفاهيم الخجل
» هاذا الى تبيه انى ارحل من حياتك
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:03 am من طرف مفاهيم الخجل
» مهــــــــــــــــم جدااااا الكل يدخل
الأحد ديسمبر 12, 2010 9:23 pm من طرف مفاهيم الخجل
» مشتاق لك حياتى
الأحد ديسمبر 12, 2010 9:09 pm من طرف مفاهيم الخجل
» موضوع عاجل وخطير عن الفيمتو
الخميس أكتوبر 07, 2010 4:00 pm من طرف خفايا الروح
» موقع يغنيك عن محلات صيانة الكمبيوتر
الإثنين سبتمبر 20, 2010 8:31 am من طرف topاناstop
» الازياء
الثلاثاء سبتمبر 07, 2010 7:52 am من طرف $ هنوده $
» قصه قصيره
الثلاثاء سبتمبر 07, 2010 7:51 am من طرف $ هنوده $